محاور مهمة ناقشها مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم في اجتماعه الدوري أمس (الإثنين) بمقر الاتحاد في الرياض، برئاسة رئيس الاتحاد قصي الفواز، جاء أبرزها مصير مدرب الأخضر الأرجنتيني بيتزي، الذي تأجل البت في استمراره من عدمه لحين اكتمال التقارير الفنية والإدارية عن المشاركة الآسيوية الأخيرة.
فيما تقرر تشكيل لجنة برئاسة عمر باخشوين لدراسة عدد اللاعبين الأجانب في الدوري وتقديم دراسة كاملة حول جدوى استمرارهم، وذلك بمشاركة أعضاء من رابطة الدوري السعودي للمحترفين ولجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين والأندية المشاركة.
كما ناقش الاجتماع الاستقالات التي تقدم بها أعضاء لجنة المسابقات من مناصبهم أخيراً، إذ تم اعتمادها، إلى جانب قبول الاستقالات التي تقدم بها أعضاء المجلس علي الشعيلان، ورهان العنيزان، وروجر درابر، وأعلن تعيين أحمد الراشد وحمزة إدريس بدلا عنهم في عضوية مجلس الإدارة.
وتمت خلال الاجتماع إعادة تشكيل اللجان التالية لتصبح تحت رئاسة كل من:
1ـ أحمد الراشد ـ رئيسا للجنة الفنية.
2ـ الدكتور أيمن الرفاعي ـ رئيسا للجنة الانضباط والأخلاق.
3ـ عبدالإله مؤمنة ـ رئيسا للجنة المسابقات.
واستعرض المجلس الخطط الإستراتيجية المقترحة لتطوير المنتخبات السنية ووضع إستراتيجيات تتناسب مع مشاركاتهم القادمة.
فيما تقرر تشكيل لجنة برئاسة عمر باخشوين لدراسة عدد اللاعبين الأجانب في الدوري وتقديم دراسة كاملة حول جدوى استمرارهم، وذلك بمشاركة أعضاء من رابطة الدوري السعودي للمحترفين ولجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين والأندية المشاركة.
كما ناقش الاجتماع الاستقالات التي تقدم بها أعضاء لجنة المسابقات من مناصبهم أخيراً، إذ تم اعتمادها، إلى جانب قبول الاستقالات التي تقدم بها أعضاء المجلس علي الشعيلان، ورهان العنيزان، وروجر درابر، وأعلن تعيين أحمد الراشد وحمزة إدريس بدلا عنهم في عضوية مجلس الإدارة.
وتمت خلال الاجتماع إعادة تشكيل اللجان التالية لتصبح تحت رئاسة كل من:
1ـ أحمد الراشد ـ رئيسا للجنة الفنية.
2ـ الدكتور أيمن الرفاعي ـ رئيسا للجنة الانضباط والأخلاق.
3ـ عبدالإله مؤمنة ـ رئيسا للجنة المسابقات.
واستعرض المجلس الخطط الإستراتيجية المقترحة لتطوير المنتخبات السنية ووضع إستراتيجيات تتناسب مع مشاركاتهم القادمة.